الأربعاء، نوفمبر 29، 2006

وحشتينى

لا ادرى كيف استطعتى ان تجعلى حبك يكبر داخلى بهذة السرعة .. انا لست مزاجيا .. ولا احب الناس بهذة السرعة .. لقد اصبح اليوم الذى يمر دون صوتك كارثة .. واليوم الذى اراك فيه عيدا للحب .. وبين كل اعياد الحب المتتالية .. تمر سنوات انتظارى
حدثت وردتك البارحة .. وسهرنا طويلا معا .. همست لى باسرارك .. وهمست لها بمشاعرى ... ورجوتها .. الا تموت
احبك فوق كل الكلمات التى كتبت و ستكتب .. وفوق كل الاوصاف .. .. وساظل احبك حتى النهاية ..
افتقدك اليوم .. افتقدك الان .. وافتقدك فى كل لحظة ... وليس عندى شئ اتمناه .. اكثر من حنانك .. يغمرنى .. الان
وحشتينى

ليست هناك تعليقات: