السبت، يونيو 21، 2008

ربما

لم اخذ حقى .. لم استعد كرامتى المبعثرة بين يده القذرة ولسانه الاقذر .. ولكننى هدأت قليلا حين اكتشفت وبالتجربة العملية انه فى احيان ما .. فى مصر .. وضد طبقة معينة .. يمكن ان تكون فعلا .. الشرطة .. فى خدمة الشعب

ليست هناك تعليقات: